2025-07-04 14:41:46
في 3 يونيو 2017، كتب ريال مدريد التاريخ بفوزه بدوري أبطال أوروبا للمرة الثانية على التوالي، والثانية عشر في سجله. كانت المباراة النهائية التي جمعت بين ريال مدريد ويوفنتوس في كارديف بمثابة عرض مبهر لكرة القدم العالمية.
التشكيلة الأساسية لريال مدريد
لعب المدرب زين الدين زيدان بتشكيلة قوية ومتوازنة:
- حراسة المرمى: كيلور نافاس (الكوستاريكي)
- الدفاع: داني كارفاخال، سيرخيو راموس (القائد)، رافاييل فاران، مارسيلو
- الوسط: كاسيميرو، لوكا مودريتش، توني كروس
- الهجوم: إيسكو، كريستيانو رونالدو، كريم بنزيما
الأداء البطولي
سجل ريال مدريد 4 أهداف مقابل هدف واحد ليوفنتوس:
1. كريستيانو رونالدو (20، 64 دقيقة)
2. كاسيميرو (61 دقيقة)
3. ماركو أسينسيو (90 دقيقة)
بينما سجل ماريو ماندجوكيتش الهدف الوحيد ليوفنتوس في الدقيقة 27.
لماذا كانت هذه المباراة استثنائية؟
- الفوز الثاني على التوالي: أول فريق يحقق هذا الإنجاز في عصر دوري الأبطال الحديث.
- أداء كريستيانو القياسي: أصبح أول لاعب يسجل في 3 نهائيات مختلفة لدوري الأبطال.
- سيطرة إسبانية: خامس لقب لريال مدريد في 9 سنوات، مؤكدا هيمنة الكرة الإسبانية.
الخاتمة
نهائي 2017 كان تتويجا لسياسة ريال مدريد الذكية في التعاقدات وإدارة زيدان الرائعة. هذه التشكيلة الذهبية ستبقى محفورة في ذاكرة عشاق الكرة إلى الأبد.
#ريال_مدريد #دوري_أبطال_أوروبا #كريستيانو_رونالدو
في 3 يونيو 2017، كتب ريال مدريد التاريخ بحروف من ذهب عندما توّج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية على التوالي، والثانية عشر في سجله المشرق. كانت المباراة النهائية التي جمعت بين الملكي ويوفنتوس الإيطالي على ملقد كارديف في ويلز بمثابة عرض مبهر لكرة القدم العالمية، حيث سحق ريال مدريد خصمه بنتيجة 4-1.
التشكيلة الأساسية لريال مدريد
لعب زين الدين زيدان، مدرب ريال مدريد آنذاك، بتشكيلة كلاسيكية تعتمد على القوة الهجومية والتنظيم الدفاعي المتين. وكانت التشكيلة كالتالي:
- الحارس: كيلور نافاس
- الدفاع: داني كارفاخال، سيرخيو راموس، رافاييل فاران، مارسيلو
- الوسط: كاسيميرو، لوكا مودريتش، توني كروس
- الهجوم: إيسكو، كريستيانو رونالدو، كريم بنزيما
الأداء البطولي
سجل كريستيانو رونالدو هدفين في المباراة، بينما سجل كاسيميرو وكريم بنزيما هدفًا لكل منهما. كان الأداء الجماعي لريال مدريد مذه الليلة استثنائيًا، حيث سيطر الفريق على مجريات اللعب من البداية إلى النهاية.
لحظات فارقة
- هدف كاسيميرو: جاء الهدف الأول من تسديدة قوية من خارج المنطقة، أذهلت الحارس العظيم جيانلويجي بوفون.
- ثنائية رونالدو: أكد النجم البرتغالي أنه لا يزال سيد الكرة الأوروبية بتسجيله هدفين حاسمين.
- مهارات مارسيليو: كان الظهير البرازيلي بمثابة العقل المدبر للهجمات من الجهة اليسرى.
الختام
كان نهائي دوري أبطال أوروبا 2017 تتويجًا لسيطرة ريال مدريد على الكرة الأوروبية، حيث أصبح أول فريق في عصر البطولة الحديثة يحتفظ باللقب لسنوات متتالية. هذه التشكيلة الذهبية ستظل محفورة في ذاكرة عشاق الكرة حول العالم كواحدة من أعظم الفرق في التاريخ.
هكذا، كتب ريال مدريد أسطورة جديدة في سجله المليء بالألقاب والمجد.
في 3 يونيو 2017، كتب ريال مدريد التاريخ بفوزه بدوري أبطال أوروبا للمرة الثانية على التوالي، والثانية عشر في سجله الأسطوري. كانت المباراة النهائية التي جمعت بين ريال مدريد ويوفنتوس في كارديف بويلز حدثًا استثنائيًا، حيث قدم الفريق الملكي أداءً ساحقًا انتهى بفوز كبير بنتيجة 4-1.
التشكيلة الأساسية لريال مدريد
لعب المدرب زين الدين زيدان بتشكيلة مثالية جمعت بين الخبرة والحيوية:
- الحارس: كيلور نافاس
- الدفاع: داني كارفاخال، سيرخيو راموس، رافاييل فاران، مارسيلو
- الوسط: كاسيميرو، لوكا مودريتش، توني كروس
- الهجوم: إيسكو، كريستيانو رونالدو، كريم بنزيما
أداء متميز من جميع اللاعبين
سجل كريستيانو رونالدو هدفين في المباراة، بينما سجل كاسيميرو وكريم بنزيما هدفًا لكل منهما. كان أداء خط الوسط بقيادة مودريتش وكروس استثنائيًا، حيث سيطرا على مجريات اللعب وقطعا الطريق على هجمات يوفنتوس. أما في الدفاع، فقد قدم راموس وفاران عرضًا قويًا، بينما كان نافاس حاسمًا في التصدي للفرص الخطيرة.
استراتيجية زيدان الذكية
اعتمد زيدان على المرونة الهجومية، حيث سمح لمارسيليو وكارفاخال بالتقدم لدعم الهجوم، بينما ظل كاسيميرو حارسًا لمنطقة الوسط. كما كان اختيار إيسكو بدلاً من غاريث بيل مفاجأة تكتيكية ناجحة، حيث ساهم إيسكو في بناء الهجمات ببراعة.
خاتمة تاريخية
كان هذا الفوز تأكيدًا على سيطرة ريال مدريد على كرة القدم الأوروبية في ذلك الوقت. لم يكن مجرد لقب، بل كان تتويجًا لموسم كامل من العمل الجاد والتفاني. إلى اليوم، لا يزال عشاق كرة القدم يتذكرون هذه التشكيلة الأسطورية التي قدمت أحد أعظم العروض في تاريخ دوري الأبطال.
هكذا كتب ريال مدريد مجده مرة أخرى، محققًا حلمًا جماعيًا ويثبت أنه “ملك أوروبا” بجدارة.
